معرض للصور الفوتوغرافية بعنوان “وجوه” لطلاب الاعلام
- Posted by USAL
- Date فبراير 7, 2020
برعاية رئيس جامعة العلوم والآداب اللبنانية الدكتور محمد رضا فضل الله أقام طلاب الإعلام معرضاً للصور الفوتوغرافية بعنوان “وجوه” بإشراف الأستاذ وسام المقداد. تضمن المعرض صورا التقطت بعدسات الطلاب بإحترافية واضحة، وعبرت عن وجوه ارتسمت عليها علامات التعب.
عرضت هذه الصور بالأسود والأبيض فكانت أكثر تعبيراً وتركت أثراً في وجدان المشاهدين وأوصلت الرسالة الإنسانية التي أرادها طلاب الإعلام في الإضاءة على واقع يحيط بنا قد لا نلتفت إليه أحياناً .
برعاية رئيس جامعة العلوم والآداب اللبنانية الدكتور محمد رضا فضل الله أقام طلاب الإعلام معرضاً للصور الفوتوغرافية بعنوان “وجوه” بإشراف الأستاذ وسام المقداد. تضمن المعرض صورا التقطت بعدسات الطلاب بإحترافية واضحة، وعبرت عن وجوه ارتسمت عليها علامات التعب.
عرضت هذه الصور بالأسود والأبيض فكانت أكثر تعبيراً وتركت أثراً في وجدان المشاهدين وأوصلت الرسالة الإنسانية التي أرادها طلاب الإعلام في الإضاءة على واقع يحيط بنا قد لا نلتفت إليه أحياناً .
برعاية رئيس جامعة العلوم والآداب اللبنانية الدكتور محمد رضا فضل الله أقام طلاب الإعلام معرضاً للصور الفوتوغرافية بعنوان “وجوه” بإشراف الأستاذ وسام المقداد. تضمن المعرض صورا التقطت بعدسات الطلاب بإحترافية واضحة، وعبرت عن وجوه ارتسمت عليها علامات التعب.
عرضت هذه الصور بالأسود والأبيض فكانت أكثر تعبيراً وتركت أثراً في وجدان المشاهدين وأوصلت الرسالة الإنسانية التي أرادها طلاب الإعلام في الإضاءة على واقع يحيط بنا قد لا نلتفت إليه أحياناً .
برعاية رئيس جامعة العلوم والآداب اللبنانية الدكتور محمد رضا فضل الله أقام طلاب الإعلام معرضاً للصور الفوتوغرافية بعنوان “وجوه” بإشراف الأستاذ وسام المقداد. تضمن المعرض صورا التقطت بعدسات الطلاب بإحترافية واضحة، وعبرت عن وجوه ارتسمت عليها علامات التعب.
عرضت هذه الصور بالأسود والأبيض فكانت أكثر تعبيراً وتركت أثراً في وجدان المشاهدين وأوصلت الرسالة الإنسانية التي أرادها طلاب الإعلام في الإضاءة على واقع يحيط بنا قد لا نلتفت إليه أحياناً .
برعاية رئيس جامعة العلوم والآداب اللبنانية الدكتور محمد رضا فضل الله أقام طلاب الإعلام معرضاً للصور الفوتوغرافية بعنوان “وجوه” بإشراف الأستاذ وسام المقداد. تضمن المعرض صورا التقطت بعدسات الطلاب بإحترافية واضحة، وعبرت عن وجوه ارتسمت عليها علامات التعب.
عرضت هذه الصور بالأسود والأبيض فكانت أكثر تعبيراً وتركت أثراً في وجدان المشاهدين وأوصلت الرسالة الإنسانية التي أرادها طلاب الإعلام في الإضاءة على واقع يحيط بنا قد لا نلتفت إليه أحياناً .